تعرض منطقة شمال البحر الميت لهزة أرضية خفيفة
ضربت صباح الأربعاء 1-12-2010، الأرض الفلسطينية (الساعة السابعة صباحاً و 9 دقائق) هزة أرضية بقوة 3 حسب مقياس ريختر، مركزها في منطقة شمال البحر الميت، ويبعد مركزها السطحي عن مدينة الخليل 35 كم شرقاً، وعن بني نعيم 28 كم شرقاً.
وقال مدير مركز علوم الأرض وهندسة الزلازل في جامعة النجاح الوطنية د.جلال الدبيك: إن عمق المركز البؤري 2 كم أسفل سطح الأرض.
وأضاف: "يبقى احتمال وقوع زلزال قوي في المستقبل أمر وارد، وذلك استنادا لطبيعة المنطقة وموقعها وتاريخ دورة الزلازل ".
يشار إلى أن المنطقة تعرضت لثلاث هزات أرضية خفيفة خلال الشهر الماضي وكان مركزها في جنوب لبنان، وأنه استنادا إلى الخارطة الزلزالية، فإن منطقة البحر الميت وشمال فلسطين وإصبع الجليل والحدود مع لبنان وسوريا هي من المناطق الزلزالية، التي تعرضت تاريخيا لزلازل قوية.
وكرر د. الدبيك أنه للحد من مخاطر الكوارث الزلزالية هناك حاجة لاعتبار الكوارث أولوية وطنية قائمة على قاعدة مؤسساتية صلبة للتنفيذ، وفقاً لتشريعات وقوانين واضحة، وهذا يعني ضرورة تقليل قابلية الإصابة الزلزالية للمباني والمنشآت، ورفع قدرات المؤسسات والإنسان لمواجهتها.
ضربت صباح الأربعاء 1-12-2010، الأرض الفلسطينية (الساعة السابعة صباحاً و 9 دقائق) هزة أرضية بقوة 3 حسب مقياس ريختر، مركزها في منطقة شمال البحر الميت، ويبعد مركزها السطحي عن مدينة الخليل 35 كم شرقاً، وعن بني نعيم 28 كم شرقاً.
وقال مدير مركز علوم الأرض وهندسة الزلازل في جامعة النجاح الوطنية د.جلال الدبيك: إن عمق المركز البؤري 2 كم أسفل سطح الأرض.
وأضاف: "يبقى احتمال وقوع زلزال قوي في المستقبل أمر وارد، وذلك استنادا لطبيعة المنطقة وموقعها وتاريخ دورة الزلازل ".
يشار إلى أن المنطقة تعرضت لثلاث هزات أرضية خفيفة خلال الشهر الماضي وكان مركزها في جنوب لبنان، وأنه استنادا إلى الخارطة الزلزالية، فإن منطقة البحر الميت وشمال فلسطين وإصبع الجليل والحدود مع لبنان وسوريا هي من المناطق الزلزالية، التي تعرضت تاريخيا لزلازل قوية.
وكرر د. الدبيك أنه للحد من مخاطر الكوارث الزلزالية هناك حاجة لاعتبار الكوارث أولوية وطنية قائمة على قاعدة مؤسساتية صلبة للتنفيذ، وفقاً لتشريعات وقوانين واضحة، وهذا يعني ضرورة تقليل قابلية الإصابة الزلزالية للمباني والمنشآت، ورفع قدرات المؤسسات والإنسان لمواجهتها.